قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
مقالات الأستاذ حسين المحروس
 
|| حسين المحروس || يوقع «مريم» في جناح مسعى بمعرض الكتاب
شبكة النعيم الثقافية - صحيفة الوسط البحرينية - 2014/04/05 - [الزيارات : 7361]

|| حسين المحروس || يوقع «مريم» في جناح مسعى بمعرض الكتاب

وقع كاتب السيرة والفوتوغرافي حسين المحروس روايته «مريم... سيرة الخضاب والنسوة اللواتي ضاعت أسماؤهن» في جناح مسعى للنشر والتوزيع بمعرض البحرين الدولي للكتاب، وسط حضور من الأصدقاء والمهتمين بالرواية البحرينية وبروايات الكاتب المحروس.

الرواية صدرت العام 2013 عن «مسعى للنشر والتوزيع» في 126 صفحة من القطع الصغير. صمم غلافها وأخرجه فنياً المحروس نفسه، فيما وضع خطوطه الفنان عباس يوسف. تحمل الرواية على غلافها صورة من التقاط المحروس وهي لبطلة القصة «مريم بنت محمد السقاي تخضب عروساً».

الرواية هي سيرة ذاتية لمريم بنت محمد السقاي، كتبها المحروس في العام 2013 بجهاز «الآيفون» الخاص. وتناولت بشيء من التفصيل سيرة جدته مريم (أم عيسى)، الخضّابة. على غلافها الخارجي كتب المحروس «خاطت جدتي مريم حتى تعبت الإبرة في وجهها. كانت تقول «الخياطة غير عيون». وبغيرها صارت تنادي أٌقرب طفل من أحفادها يمر جوارها، تطلب منه أن يدخل الخيط في ثقب الإبرة. يفعل ذلك ببراعة المستعجل ولا ينتظر. يقفز بعيداً مثل عصفور في أول الصباح... تضحك».

تعد رواية «مريم» الرواية الرابعة للمحروس بعد «ضريح الماء» (2001)، و «قندة» (2006)، و «حوّام» (2008)، والإصدار الثاني عشر من بين ما صدر له.

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2024م