قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
مقالاتالأستاذ كريم المحروس
 
زوايا النساء في العزاء ضحايا المقامات السياسية
شبكة النعيم الثقافية - 2010/12/23 - [الزيارات : 8340]

زوايا النساء في العزاء ضحايا المقامات السياسية

 

كريم المحروس
23/12/2010م

 

واحدة من مشاهد مواكب العزاء التي مازالت عالقة في ذهني منذ نهاية عقد السبعينات: أكثر من عشر زوايا في منطقة النعيم تجتمع عندها النساء والأطفال بكثافة انتظارا لمرور موكب عزاء النعيم المهيب إذ يشترك الرجال فيه بـ{الوزرة} وبصدور مكشوفة.. قبل لحظات من وصول صدر الموكب بالقرب من إحدى هذه الزوايا؛ تتعالى أصوات النساء بالبكاء والعويل ومعهن الأطفال يضجون بالصراخ، فيزداد صدر موكب العزاء حزنا وألما وبكاء، ثم يتبعه جسم الموكب بالتفاعل مع المأساة والفاجعة في حركة العزاء.

 

عند تلك اللحظة، تستحضر نساء الزوايا بعفوية ووجدان خالص حال نساء وأطفال كربلاء وما لحق بهم من أذى وألم يصعب تحملهما في تلك البقعة من الأرض ، بينما يستحضر موكب العزاء القادم حال رجال العزة والكرامة والإباء من بني هاشم والأنصار يتقدم صفوفهم الإمام الحسين عليه السلام بنوره وهيبته وهو مشغول الذهن بزينب عليها السلام وما أوجب عليها من دور عظيم في حفظ النساء والأطفال ولم شملهم عند نقطة وسطى بين الخيام .. وعند اقتراب الموكب من تلك الزوايا؛ تتبلور تلك الصورة الدرامية العظيمة جدا الممزوجة بتطلعات أبي عبد الله الحسين عليه السلام في إصلاح أمة جده صلى الله عليه وآله .. وهنا تعجز مسارح الدنيا وكل مؤسسات الفن الدرامي عن صناعة مثل هذه الصورة التي يجتمع الموكب وزاوية النساء والأطفال على بلورتها تأسيا بمصاب الحسين عليه السلام.

 

هذه الصورة كانت تتكرر في موكب النعيم عند أكثر من عشر زوايا بين غرب وشرق وجنوب مناطقه، كما تتكرر في كل مناطق البحرين ومدنها وقرآها .. وأنا ابن العاشرة ، سمعت أحد المعزين من كبار السن في منطقة السنابس في عصر يوم العاشر من محرم وهو يصف هذه الحال: زاوية واحدة من بين تلك الزوايا التي يمر موكب عزائنا بمحاذاتها فتعلوا عندها أصوات النساء بكلمة {واحسين}؛ تكفيني لاستحضار مأساة كربلاء كاملة من أولها إلى آخرها وكأني بها تحاكيني وأراها ماثلة أمام عيني وتجري دماؤها في دمي وتعلوا دموعها دموعي.. عند هذه الزوايا تصنع أعظم المواقف تأثيرا في النفوس والعقول بلا ممثلين مسرحيين متكلفين الدور، ولا مخرج مجتهد في ربط المشاهد، ولا مسرح محدود المكان والزمان هناك. والكل من أبناء السنابس بما بينهم من وشائج اجتماعية مشغولين بالفاجعة ولم يكن أحد يشكو مشكلة بين الجنسين مطلقا.

 

استحضرت هذه الصورة العالقة بذهني فلم أنس شيئا منها حتى الآن، وأجريت مقارنة بينها وبين صور مواكب عزاء اليوم مع صديق لي عايش نفس تلك الأيام وصورها.. يقول الصديق: {سابقا كانت زوايا النساء ومعهن الأطفال في المناطق تُعد جزء لا يتجزأ من موكب العزاء بشكله المعروف. فالرجال يشكلون الموكب ويهيئون زوايا النساء والأطفال ويوفرون لها مستلزماتها من نظام ومظاهر حزن ومواساة حتى تقترب نفوس مجتمع المنطقة من الأداء الأحسن في مودة أهل البيت عليه السلام ومشاركتهم مصابهم الكبير}.

واقع الحال فَصَلَ الدور النسائي عن أداء دوره المكمل لمواكب عزاء الرجال في كل مناطق البحرين بحجج ليست وجيهة، بل هي حجج معبرة عن قصور في أداء الموجهين الدينيين على الصعيد الاجتماعي والثقافي الذين عزوا مسألة الفساد الأخلاقي إلى الأداء النسائي بين الزوايا في محرم الحرام، فتسببوا بهذا القيد في وقوع ضرر كبير على ما قدمه لنا الأجداد من بناء على صعيد الشعائر الحسينية كان شيعة العالم الإسلامي يغبطون أهل البحرين عليها .. وكلما فشل هؤلاء الموجهين الدينيين في موقع اجتماعي أو ثقافي أو حتى سياسي جديد؛ بادروا إلى تقييد الشعائر في صور من صورها، ثم عزموا على وضع البديل الخاوي من أي روح تتمثل فيها الشعيرة الحسينية.

 

يتساءل البعض عن حجم ذلك الضرر الذي أوقعه الفصل بين زوايا النساء ومواكب العزاء على الشعائر في البحرين، وفيما أدت عملية الفصل هذه في التقليل من حجم الفساد الأخلاقي المدعى في زوايا النساء؟!.

 

معظم من قرئت تقديره ممن ينتمي إلى جيلنا وعاش أيام عاشوراء في مرحلة ما قبل السبعينات، يؤكد على أنه وجب الفصل بين أمرين: بين أمر أداء النساء في الزوايا المكمل لموكب العزاء بالطريقة المفجعة التي عهدناها محببة للجميع وكان علماء الدين في تلك المرحلة يحثون على تأييدها ودعمها ولم تكن تتخللها شبهة من هنا وهناك، وبين أمر الحال الأخلاقية المختصة بالعلاقة بين الجنسين.

 

فالأمر الأول يجب أن يعزز بين الناس حتى تحظى المشاركة بهيئتها الشعائرية الممدوحة ، وفي الأمر الآخر ليس هناك من رابط بين أداء زوايا النساء في محرم الحرام والحال الأخلاقية من الناحية الموضوعية والمنهجية. فالحال الأخلاقية هي انعكاس للانفتاح الحضاري ومستوى التقنيات الذي تطلبت جهدا ثقافيا دينيا متفوقا في الجانبين العملي والنظري .

 

ولأن أداء علماء الدين ومؤسساتهم الثقافية لم يكن بمستوى التحدي بالرغم من توافر المعطيات المناسبة كالوجاهة وإكرام الناس لهم وسخائهم وعددهم الكبير الذي يفوق النسبة المقابلة من الناس في المناطق؛ فقد شهدت العلاقات الاجتماعية بأشكالها المختلفة انتكاسة وتدهورا.

 

وإذا ما كنا نرغب جديا في إيجاد حل للجانب الأخلاقي بشكل عام فعلينا أن نعيد النظر في أداء علماء الدين من حيث منهج العمل المناسب والإحصاء والتوزيع العلمي بين المناطق وطبيعة المؤسسات الملائمة مع فصل الجانب السياسي الحزبي الدعائي عن هذا الأداء، وليس الحل يكمن في طريقة قضم ما تبقى لنا من شعائر بدأت تتحول اليوم إلى ساحات استعراضية للبيتزا والسمبوسة والكبدة والكيك والشاي ومختلف ألوان العصيرات فضلا عن ساحات استعراضية للمقامات السياسية.

طباعة : نشر:
 
جميع المشاركات تعبر عن رأي كاتبها
 
الاسم التعليق
علي حسين منشورة
التاريخ :2010-12-25

أفهمنا وأفهم الجميع ممن قرأ (مقالك) هذا بأن ما الرابط بين الممارسات الا أخلاقية المصاحبة لطرق سير الموكب من خلال زوايا النساء بأداء علماء الدين . عذرا فربطك هذا يحتاج لتفصيل فحكمك وربطك و(خبصك) للموضوع جعل منا بأن في قلبك وعقلك أمور لربما تكون حقائق تتخفى بها من خلال عباراتك هذه . فلا أريد أن أسترسل في التعقيب لكي لا أقع في أمور وعدم حسن ظن . أرجو التوضيح.

علي حسين منشورة
التاريخ :2010-12-25

عودة مرة أخرى: لربما يقصد من كلامك من أن أداء بعض علماء الدين يحتاج إلى تقسيم علمي لمناطقنا وتقسيم جهودهم لمناطقنا . إذا إسمح لي بهذه الوقفة .

فأغلب مناطقنا يوجد بها هيئات مكونة من طلاب للعلوم الدينية وهذا موجود في النعيم أيضا والقائمين عليه من خيرة العلماء الأفاضل وهم يراقبون الأمور المصاحبة للموكب والمأتم وكل ما يشوب الشعاشر من شائبات . فمسألة تفرج الشابات على موكب العزاء لا توجد بكثرة ولله الحمد في المنطقة ونسبة وجودها ضئيلة وعدمة قياسا بمواكب العاصمة والمواكب المركزية الأخرى : كالديه والسنابس ومدينة حمد ومدينة عيسى وهناك أيضا توجد هيئات تنظيمية لها صلة مباشرة بالعلماء وهذه إحدى ثمار وبركات وجهود العلماء . إذا فالعلماء ملتفتين لهذا الوضع المأساوي في مختلف المناطق وأقصد بالعلماء هم من أمثال : الشيخ عيسى أحمد قاسم والسيد عبد الله الغريفي ومن حذا حذوهما فخطاباتهما حول هه المسألة واضحة وبارزة . أما مطالبة البعض بأن تكون الجهود أكثر ويتم تعزيزها بصورة أكبر فلا أدري ما يراد أن يصنع . أن يقوم (المعممون) بالوقوف على أعتاب زوايا النساء بدلا من الشباب المؤمنين ويزاولوا هذه المهمة بصورة إعتيادية . أنا لا أقول هذا عيبا وأن هذه المواقف أقل من مستواهم ولكن صلتهم وإرشاداتهم وتأييدهم الواضح لمثل هذه الهيئات لهو خير موقف وخير رد لمن يريد التشكيك في موقفهم تجاه هذه المسألة وغيرها من المسائل. لا أدري ما بال البعض يربط كل إخفاق بأداء العلماء وكأنهم هم المسؤولون عما يصيبنا من ظلم بجميع أنواعه . نعم هم مسؤولون ومسؤوليتهم كبيرة ولكن ماذا يقصد بإلصاق كل فشل وكل إخفاق وكل إنتكاسة بهم.؟ أهناك حسن نية أما ماذا؟ فهناك من يقول بأن هناك من العلماء وطلاب العلوم الدينية من يفرط في وصايته ومراقبته مفرطة حتى باتوا يتدخلون في إستجلاب الخطباء وعدم إستجلابهم وأصبحوا يهاجمون بعض الممارسات التي لا أطلق عليها ( شعائر) لإختلاف الإجتهادات نحوها إذا فهناك إعترافات بأن حضور العلماء قائم ولا توجد هناك حالة غياب وعدم تواصل مع جميع طبقات المجتمع وفئاتهم وإن حدث نقص هنا و تفريط هناك فالعصمة مبعدة عنهم والخطأ قريب ومتحقق في ما يقومون به . وإن كان ما تقصد به في ما ختمت به المقال من تعداد المضائف وإنتشارها بصورة مكثفة فأنا مع إعادة النظر في التفريط في وجودها إثناء سير الموكب ولا مانع منها ما لا يصاحبها ما تأثير سلبي على الموكب والمأتم بل أن إخلائها من ما يؤثر بها على الموكب والمأتم يجعل منها أماكن محببة ومصنفة ضمن ما يخدم الشعائر . فخدام الحسين (ع) كثيرون بقي أن لا نهمز ونلمز لهذا وذاك وعلى الجميع أن يعمل وفق مايراه صائبا فالمثالية في المجتمعات بات أمرا معقدا وصعبا وبجهود الجميع نرقى ونصل لمجتمع خال من أية شوائب ومعوقات تعيقنا للوصول إلى أهادفنا المشودة المشتركة إن كان سياسيا أم أخلاقيا أم اجتماعيا وثقوا بأن هذا لا يكون إلا من خلال تعاون الجميع وإحترام الجميع وإتباع إرشادات العلماء العاملين وعدم السماح بأن يكونوا لقمة سائغة و(طوفة هبيطة) بحجة نقدهم فمعهم وبهم نرتقي واقعا.

نعيمية جنوبية
التاريخ :2010-12-27

انا ما شفت في مقال الاستاذ المحروس ما يشير الى ما قلت يا اخ منشورة... كلامه ممتاز ، واهم ما انا استفدته من المقال ان اصلاح العزاء الذي صار في الموكب هو ترقيع وليس اصلاح . والشي الوحيد حتى الان الي شفناه ممتاز هو المضايف .اوان اذكرك ان الاستاذ من المؤيدين لانتشارالمضايف وله اكثر من مقال في ذلك ..اتمنى ان تتحول زوايا النساء الى سابق عهدها اي تكون جزء من الموكب مع وضع بعض الضوابط كوضع البوشيية للنساء. اما ان تمنع النساء وتحصرهم في حسينياتهم فهذا ترقيع واضح وفشل في علاج المشاكل وليس اصلاح. وانا اؤيد الاستاذ في رأيه ان الخلل في علماء الدين، واليوم بعد انشغلوا بالسياسة فوين يتفرغون لدراسة المشاكل دراسة صحيحة!!!
اخ علي منشورة ، مداخلاتك وتعليقاتك تصلح تكون مقالات ليش ما تكتب مقالات مستقلة مو دعايه

على الطاير
التاريخ :2010-12-27


كل من حط ليه طاولة او سوه ليه صندقة وحط شريط كاسيت وزلزل الدنيه وقال مضيف

أغلب المضايف مضيعة للوقت والأموال والكوادر.

معظمهم يدعوون خدمة الإمام الحسين عليه السلام في الوقت اللي معظهم ما ايطب الماتم

قعدة وهدرة وسوالف

ومنافسة في ما بينهم في الأكل والبلع

كل من ايقول الزوود عندي
المسافة بين المضيف والثاني ما تتجاوز 50 متر

هاذي قهاوي مو مضايف

المضايف شفناها في العام السابق في زيارة الأربعين للإمام الحسين عليه السلام هدفها خدمة الزوار اللي يمشون مسافات طويلة ذهاباً للمرقد الشريف وكل اصحابها على وعي وثقافة مو مثل اللي عدنة في المنطقة إفشار في إفشار

واذا كريم المحروس ايأيد المضايف
هذا لغاية في نفس يعقوب؟؟؟؟

الإمام الحسين قدم اغلى ما عنده وهو سليل المصطفى أشرف من على وجه الأرض ونحن قدمنا المضايف للبلع

اصرفوا اموالكم في مشاريع يرتقي بها اسم الحسين عاليا

علي حسين منشورة
التاريخ :2010-12-31

السلام عليكم : لا ينبغي أن يخطر في بال أي فرد بأن هناك تقصيرا كان متعمدا أو لا في الجوانب الأخلاقية أقولها وأنا على ثقة مما أكتبه بأن الذي يتفوه ويقول بأن العلماء بعيدون وغير مهتمون للجوانب الأخلاقية كذاب أشر . نعم فهو إما يعلم الحقيقة ويتستر عليها وإما لا يعلمها لأسباب بعده عن تفاصيل الساحة وجهود المؤسسة العلمائية المتمثلة في المجلس العلمائي فلا ينبغي أن نغالط أنفسنا ونعتقد بأمور لا تصلح أن يعتقد بها . وأما مسألة (المضائف) فكما كتبت في (الرد) بأنه ينبغي إعادة النظر في كيفيتها والإفراط فيها لا في أصل وجودها فالتفريط في كثرتها أمر غير مستحسن وكل يخدم الحسين (ع) بما يمتلك من جهود وطاقات .

قاسم المنامي
التاريخ :2011-01-02

المضايف انعشت الجو الحسيني في النعيم . هناك واجد ناس ما كانت اتجي النعيم من اهلها القديمين ، الحين جو النعيم . هناك ناس ما كانت اتجي المواتم في محرم بس اتروح المنامة ،الحين حضورهم زاد في النعيم ..مواتنمه مو مثل اول الواحد احس الماتم مال الحسين فقط، الحين دخلت ناس اتقول هذا الماتم تحت بشت افلان من العلماء وذاك الماتم تحت سلطة حجي افلان ، وذاك الماتم مال هذه العائلة ويا عائلة افلان بس . وذاك الماتم كانما الملة يقرأ لفلان ويا افلان. وذاك الماتم للجماعة السياسية الفلانية وممنوع للجماعة الفلانية وكل الانتخابات خدعة وطز للعيون.بس المضايف حرة مو متحزبة لأحد ،وحتى اليّ اتحجوا على المضايف آخر شي سوو بيتزا واحتفلوا على طريقة المسيحيين في الطريق.
المضايف دليل انه الناس تبه تخدم للحسين عليه السلام فقط مو تخدم السياسة وربعهه ، الحين عاد اتقولون ربع هذي السياسة هم علماء لو غيره ،احنه ما نبه عالم دين يشتغل في السياسة ايكون الماتم ليه. وكل واحد حر يخدم الحسين عليه السلام بالطريقهه الي يرتاح ليهه. والي ايقول المضايف تصرف افلوس اقول اذا كانت نية اصحاب المضايف خالصة للحسين عليه السلام فالحجي ضدهم فاسد

 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2024م