قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
أنشطة وفعاليات
 
حفل تأبين الشاب علي صالح الكهربائي
سيد محمد سيد علوي - شبكة النعيم الثقافية - 2010/02/19 - [الزيارات : 3142]

في ليلة الجمعه أُقيمَ حفل تأبين الشاب فقيد النعيم الغالي الحاج على صالح الكهربائي ..

فودعهُ الأحبه بالدموع والأسى سائلين المولى عزوجل أن يسكنهُ مع النبيين والمعصومين ...

برنامج التأبيين:
دعاء كميل - علي حمادي
آياتٍ من الذكر الحكيم - حسن الناصري
الكلمه - السيد صادق الموسوي
قصيدة - الشاعر علي السلاطنه
قرآءة حسينيه - عُذراً لِعدم تذكر أسم الملا

أبتدأ الحفل التأبيني للفقيد بدعاء كميل بصوت الرادود القدير علي حمادي الذي أبكى القلوب قبل العيون لِشجاوة صوته وعذوبته ومن ثُم خشعة قُلوبنا وأنصطت آذاننا بِتلاوةٍ عطرة بصوت الرادود الرائع حسن الناصري وبعدها لقى علينا سماحة السيد صادق الموسوي كلمته مُودعاً بالحزن الشاب علي صالح على فتطرق إلى رحلته العباديه معه في الحج ذاكراً ما رآهُ في هذا الشاب من صفات حميده ومبادئ قيمه ورأى فيه الشاب الناصح الناضج الواعي وبعدها ألقيه على مسامعنا قصيده لِلشاعر علي سلطان السلاطنه قصيدتهُ المُحزنه والمُبكيه التي هلت لِسماعِها أعيننا وقطع قُلوبنا وفي خِتام الحفل التأبيني قرآءة حُسينينه ختمها الحضور بالدموع لِشجاوة الصوت الرنان ..

وللمزيد من الصور :
http://www.noaim.net/vb/showthread.php?t=67621 

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2024م