قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
أنشطة وفعاليات
 
مأتم النعيم الجنوبي ومضيف العباس في عاشوراء الحسين (ع)
شبكة النعيم الثقافية - 2009/12/22 - [الزيارات : 3668]

يحي محبي آل البيت عليهم السلام ذكرى واقعة الطف (كربلاء الفداء) التي إستشهد فيها سبط النبي المصطفى محمد صلى الله عليه و آله الإمام الحسين بن علي عليهما السلام و عدد من أهل بيته و أنصاره في يوم العاشر من محرم الحرام .

من هو الحسين بن علي بن ابي طالب:

جده لأمه: رسول اله (صلّى الله عليه وآله وسلّم).

جده لأبيه: أبو طالب.

جدته لأمه: خديجة بنت خويلد.

جدته لأبيه: فاطمة بنت أسد.

أبوه: علي أمير المؤمنين (عليه السلام).

أمه: فاطمة الزهراء (عليها السلام).

أخوه لأمه وأبيه: الإمام الحسن (عليه السلام).

أخواته لأمه وأبيه: زينب الكبرى، أم كلثوم (عليهما السلام).

ولادته: ولد بالمدينة في الثالث من شعبان سنة أربع للهجرة، ولما ولد جيء به إلى جده رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) فاستبشر به، وأذن في أذنه اليمنى، وأقام في اليسرى،وحنكه بريقه، فلما كان اليوم السابع سماه حسيناً، وعقّ عنه بكبش، وأمر أمه (عليها السلام) أن تحلق رأسه وتتصدق بوزن شعره فضة.

صفته: كان أشبه الناس برسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم)، ربعة ليس بالطويل ولا بالقصير، واسع الجبين، كثّ اللحية، واسع الصدر، عظيم المنكبين، ضخم العظام، رحب الكفين والقدمين، رجل الشعر، متماسك البدن، أبيض مشرب بحمرة، نشأ في ظل جده الرسول الأعظم (صلّى الله عليه وآله وسلّم) فكان هو الذي يتولى تربيته ورعايته.

كنيته: أبو عبد الله.

ألقابه: الرشيد، الوفي، الطيب، السيد، الزكي، المبارك، التابع لمرضاة الله، الدليل على ذات الله، السبط، سيد شباب أهل الجنة.

حياته مع أبيه: لازم أباه أمير المؤمنين (عليه السلام) وحضر مدرسته الكبرى ما يناهز ربع قرن. اشترك في حروب أبيه الثلاث: الجمل، صفين، النهروان.

زوجاته: ليلى بنت أبي مرة بن عروة بن مسعود الثقفي، أم إسحاق بنت طلحة بن عبيد الله التيمي، شاه زنان بنت كسرى يزدجرد ملك الفرس الرباب بنت امرئ القيس بن عدي.

أولاده: الإمام زين العابدين، علي الأكبر، جعفر، عبد الله.

بناته: سكينة، فاطمة، رقية.

نقش خاتمه: صبي الله.

بوابه: أسعد الهجري.

شاعره: يحيى بن الحكم وجماعة.

حياته مع أخيه بعده:

بايع لأخيه الحسن (عليه السلام) بعد مقتل أبيه أمير المؤمنين (عليه السلام) سنة 40 هـ وبلغ به الاحترام لمقام الإمامة والأخوة ما ذكر الطبرسي عن الإمام الصادق (عليه السلام): ما مشى الحسين بين يدي الحسن (عليه السلام) قط ولا بدره بمنطق إذا اجتمعا تعظيماً له.

وعاش بعد أخيه الحسن (عليه السلام) عشر سنين كان فيها الإمام المفترض الطاعة ـ على رأي طائفة عظيمة من المسلمين وسبط الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وريحانته وثاني الثقلين اللذين خلفهما (صلّى الله عليه وآله وسلّم) في الأمة ـ الكتاب والعترة ـ وسيد شباب أهل الجنة بإجماع المسلمين.

خرج من المدينة بأهله وصحبه متوجهاً إلى مكة ممتنعاً عن بيعة يزيد وكان خروجه ليلة الأحد ليومين بقيا من شهر رجب سنة 60 هـ وهو يتلو قوله تعالى: فخرج منها خائفاً يترقب قال ربي نجني من القوم الظالمين.

دخل مكة لثلاث مضين من شعبان سنة 60 هـ وهو يتلو قوله تعالى: ولما توجه تلقاء مدين قال عسى ربي أن يهديني سواء السبيل.

وافته كتب أهل الكوفة ووفودهم بالبيعة والطاعة حتى اجتمع عنده اثنا عشر ألف كتاب.

أرسل من مكة ابن عمه مسلم بن عقيل إلى الكوفة سفيراً وممثلاً.

بلغه أن يزيد بن معاوية أرسل إليه من يغتاله ولو كان متعلقاً بأستار الكعبة.

خرج من مكة في اليوم الثامن من شهر ذي الحجة ـ يوم التروية ـ سنة 60 هـ بعد أن خطب فيها معلناً دعوته.

دخل العراق في طريقه إلى الكوفة ولازمه مبعوث ابن زياد ـ الحر بن يزيد الرياحي ـ حتى أورده كربلاء.

وصل كربلاء في اليوم الثاني من المحرم سنة 61 هجرية.

وما إن حط رحله بكربلاء حتى أخذت جيوش ابن زياد تتلاحق حتى بلغت ثلاثون ألفاً.

استشهد هو وأهل بيته وأصحابه في اليوم العاشر من المحرم سنة 61 هـ.

حمل رأسه الشريف إلى الكوفة في ليلة الحادي عشر من المحرم.

حملت عائلته من كربلاء في اليوم الحادي عشر وجيء بهم إلى الكوفة سبايا، ثم حملوا منها إلى الشام.

دفنه ابنه زين العابدين (عليه السلام) في اليوم الثالث عشر من المحرم.

أول من زاره الصحابي الكبير جابر بن عبد الله الأنصاري في العشرين من شهر صفر سنة 61 هـ كما زاره في هذا اليوم ابنه زين العابدين (عليه السلام) مع باقي العائلة وذلك في طريقهم إلى المدينة بعد أن طيف بهم في الكوفة والشام.

قبره في كربلاء ينافس السماء علوًا وازدهاراً، عليه قبة ذهبية ترى من عشرات الأميال، ويزدحم المسلمون من شرق الأرض وغربها لزيارته، والصلاة في حرمه، والدعاء عند رأسه الشريف.

 السلام على الحسين وعلى اصحاب الحسين وعلى اولاد الحسين

هذه تغطية لبعض فعاليات شيعة آل البيت بالبحرين و بالتحديد بمأتم النعيم الجنوبي مع الخطيب الحسيني الشيخ أحمد الساعي والتي اشتملت ايضا على مشاركة فعالة من قبل الصم والبكم من خلال الترجمة.كما ايضا تشتمل على صور لمضيف ابا الفضل العباس وهو يستقبل زوار الامام الحسين اعاده الله عليهم

 ومأجورين

 

 

 

 

 

 

 

 لمشاهدة المزيد من الصور لهذه التغطية الرجاء زيارة الرابط التالي

http://www.noaim.net/vb/showthread.php?t=66666

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2024م