الاسم |
التعليق |
حسين المحروس
التاريخ :2009-04-14 |
سلام شيخنا العزيز
هل تعتقد الأمر بهذا اليسر الذي يصوره مقالك؟ وبهذه البساطة وأنت العليم الخبير في تاريخ هذه السياسة في هذا البلد؟ هل (التوايريون) فعلا هم الذين فعلوا ذلك؟ ألا ترى أن في إطلاق مشيمع وصحبه نوعاً من الإذلال تحسبه ليس كذلك: - أن تخرج من سجنك بمكرمة. - أن يخشى منك إعاقة مشروع اقتصادي ورياضي هام. - أن يُصنع القادة بهذا الشكل المتكرر
أحتاج إلى إجابتك.... |
حيدر
التاريخ :2009-04-15 |
لك الحق في ان تسأل اخاك ما تريد في هذه الغفصة.انا رأيي ان الطفل هو من كان عمره بين سنتين و18 حسب القانون ، وأكثر التوارييون هم بهذا العمر . وهم بالاضافة الى مجموعة معطيات، ادت االى ما ادت اليه ولكن بروزهم يأتي تميزه في ظرف غاب عنه الكبار كما عبر كريم.انا اختلف مع ك المحروس في تفرغ الاطفال لهذا النشاط ولكن انا اقدر موضوع كربم لانه شرح الواقع في ظرف توازنات سياسية مختلة ولم يظهر من كلامه تأييده لهذا النشاط. وكعادة الكبارالزعماء لهم (هروبات) في كل واقعة وهذه المرة هربوا منها بالاستخفاف بدور الاطفال |
محمود
التاريخ :2009-04-15 |
لاحظت في مراحل دراستي, المدرسية منها والجامعية, ان كتب التاريخ المتداولة والرسمية يشوبها الكثير من الحقائق المخفيه والكثير من المغالطات التاريخية سواء في التاريخ الحديث والمعاصر أو التاريخ القديم. ولكن ما فاجأني إن حتى المقالات الشعبية يشوبها الكثير من المغالطات ومنها مقالك أستاذنا العزيز. وأنت أعلم بالواقع وأعلم بما دار في الكواليس, فبيدك أنت, أنت فقط أن تحدد ما إذا كانت "شلة" التواير هي من أدت للإفراج عن المعتقلين, أم تحركات العلماء العاملين! |
بحراني
التاريخ :2009-04-15 |
اخي محمود ابين انت لا تدري عن السياسة شيئ. العلماء تدخلوا بعد ان وجدوا ان تيارهم انسحب منهم وانتمى الى جهة المشيمع.
لو بقي امشيمع في السجن دهرا بدون نشاط اطفال التدخين السياسي وتوسعهم في المدارس لما تحرك العلماء.
هذه السياسة يا اخي بين العلماء والحكومة حككاك ظهر ، حك لي واحك لك.
روح اقرأ بتجرد تقرير جريدة البلاد عن وساطات العفو وقارنها بالمؤتمر الصحفي للشيخ علي سلمان ستكتشف من يلعب على عقول الناس. مسكين انت ، لا تعلم الا ما بداخل (معكم معكم ياعلماء) واما خارجه فلا تعلم شيء مع الاسف |
محمود
التاريخ :2009-04-16 |
الأخ بحراني , مسكين وما أفهم , وتبع وما تبع !أ تعرفني انت حتى تصدر أحكام على شخصي, إن عرفتني حينئذ لك أن تصدر ما تشاء من أحكامك المتسرعة ! إما أن أطبل لكاتب المقال ولو كان خاطئاً وإما أكون لا أفهم ! هذا رأيي وأنا حر بآرائي عجبك أهلاً وسهلاً , لم يعجبك لا تصدر أحكامك اعتباطاً, وأرد أقولها المغالطات التاريخية ليست مقتصرة على الحكام والقادة العرب , بل شائعة حتى بمقام الكتاب الشعبيين للأسف ! |
محب
التاريخ :2009-04-18 |
أخي الكريم، إنني من المتابعين لخط قلمكم منذ فترة ليست بالقصيرة، أزداد ألماً يوما بعد يوم وذلك لما أجده من سعيكم الدائم وجهدكم الذي تبذلوه سعياً نحو خلط الحقائق والتلاعب بالمصطلحات والكلمات ليتم تسخيرها لمكاسب وأهداف سياسية تسعى وللأسف إلى الوصول إليها بأساليب أقل ما أقول عنها أنها بعيدة كل البعد عن النزاهة.
فتحاملك على أولياء الله الذين عرفوا بتاريخهم الجهادي المشرف في أحلك وأصعب الأوقات وعلى كل من تبع خطهم من المؤمنين ليس نتاج حرصك على هذه الجزيرة الصغيرة وأهلها ولا حتى نتاج غيرتك على الدين بل هو نتاج أضغان وترسبات وفي تصوري أنك بحاجة إلى أخذ جرعات كبيرة ومنتظمة من المحبة والانفتاح لتذوب في خط الحب والإخلاص لوجه الله عز وجل.
فعلمائنا الربانين هم قادتنا وهم أحرص الناس على أبناء هذه الأرض، "الطفل البحراني" ليس سيجارة تدخنها متى شعرت أنك بحاجة إلى تغير مزاجك السياسي، "الطفل البحراني" طاقة ومستقبل الوطن، تُرسم به صورة مشرقة لمستقبل واعد متى ما تم الارتقاء بمستواه العلمي والثقافي ووعيه بدينه وقضايا أمته. إنكم توحون بحرصكم على أبناءنا مع إنكم تدعونهم إلى عدم التفكر وتحليل كل ما يدور حولهم، وتدعونهم بكل وضوح إلى الإبتعاد عن خط العلماء المخلصين.
إن من يطعن أبناءنا الأعزاء ليس من أخلص عمله لله ولرسوله، إن أجسر من يطعن أبناءنا هم أولائك الذين يضنون أنفسهم أنهم يستفيدون من الدخان السياسي الناتج عن إحتراق أنامل وأجساد أبناءنا فتراهم لا يتورعون عن صب المزيد من الزيت السياسي ويسعون إلى تشويه وقلب الحقائق فتراهم يباركون الأخطاء ليتسنى لآخرون التصفيق والرقص على آهات وآلام الأمهات.
أخي العزيز، إن الكلمة إن لم يكن لله فيها رضا ولمجتمعك فيها صلاح فإنها ومن دون أدنى شك ستكون أداة في يد أعداء الله. وإنكم ستسألون عنها بين يدي الله عز وجل (ويقولون يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة و لا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا)
إنني أتفق معك، فنظرتي ليست سوداوية .. أنا مازلت متفائل بما هو قادم، فـ"الطفل البحراني" لم يعد طفلاً فالكثير الكثير منه أصبحت له نظراً أكثر تصميماً على متابعة خط النضال والجهاد في سبيل الله وفق تخطيط سليم وبصيرة سياسية مرتكزة على وعي ديني أسست بنيانه المرجعية الدينية.
|
جابر
التاريخ :2009-04-19 |
انا ادعي بانني اكثر واحد متابع لمقالات الاستاذ المحروس وتعرفت على اسلوبه. هو لا يكتب مقال صحفي بل سياسي يتابعه كل سياسي وصحفي.والجميل فيه انه يذكر الزعامات والمرجعيات بكلمة "زعاماتنا ومرجعيتنا"أي لا يتنصل منهم وهم يحترمون ما يكتب من نقد لهم لأنهم خطاؤون. والاسف على بعض الاتباع الذين يحسبون كل صيحة عليهم.أليس لهؤلاء الاطفال المدخنين سياسيا انتماءات لها مرجعيات دينية تشرع لهم اعمالهم..لهم مرجعيات مشرعة. ومدح دور الاطفال مدح لمرجعياتهم..ثم ان التأييد للأطفال في مقال المحروس طعن في السلطة لا غير. |
حيدر
التاريخ :2009-04-19 |
اخونه محب.كلام المحروس واضح ولا تتهمه بحمل الاضغان والترسبات ومن الخطأ ان تتهم أي احد من خلال مقال كتبه..اتحداك ان تفصل لنا مكان التهمة في المقال حتى نتعرف على ترسبات واضغان المحروس ضد مرجعياتكم وعلمائكم، اصلا لم يذكر مقال المحروس كلمة (علماء) فمن أين اتيت بها يا محب احبك الله تعالى؟! ثم العلماء ليسوا بفوق ان يخطؤا، واذا اخطئوا يجب نقدهم،والنقد مقبول، ثم الواقع اثبت نجاح دور اطفال التدخين الذين يتبعون مرجعياتهم وعلمائهم..لا تتحامل يا اخي حتى تعرف نص المقال جيدا. ولا تستكثر على الاطفال تضحياتهم |
بحراني
التاريخ :2009-04-20 |
اخونه محب اذا انت مستعد للدفاع عن فكرتك في مقابل(اطفال التدخين) فاذهب الى عائلة الاسكافي لتقنعهم بذلك. اليس الاسكافي طفلا (الطفل هو في عمر ما بين 2-18 سنة). وهل تعتقد ان التغييرات في اي دولة صنعتها فئة الراشدين او طبقة المثقفين او الطفئة الوسطى من المجتمع ؟!.. انا متأكد انك في عمر الكبار الذين عناهم الاستاذ كريم المحروس في مقاله . وعيب ان تخاطب اناس افنوا عمرهم في الجهاد والسياسة لتقول انهم يحملون (اضغان وترسبات)، انت لا تخاطب ابناء المقاهي الليلية لتصرح بذلك. المحروس لم ينتقد بنفس اسلوبك فافهم |
حسين المحروس
التاريخ :2009-04-21 |
الأخوة
جابر، حيدر، البحراني، محب، و محمود
اخترب الحوار.. صار فيه اتهامات غير لائقة الأخ محب لو تصير محب فعلا وتقلل من العنف في خطابك ليس هذا صعباً.. يبدو لي
الأخ البحراني... لا يوجد مكان يصدر كتّاباً سيّئين وآخر يصدر كتّابا طيبين.. الكتابة لها علاقة بوجود المكان في داخل الشخص .. الفرز على أساس المكان مشكلة.. كتّاب عالميون سكنوا في مواخير وأنتجوا كتابة غير عادية وكتّاب آخرين عنيفين انطلقوا من مساجد وحوزات.. لا أريد الفرز فقد يحدث العكس لكن لا علاقة للمكان بنوع الكتابة من حيث الجودة ورسالتها وامكانياتها ووووو.. ربهما لها علاقة بما نأكل!
تحية للمجميع |