الاسم |
التعليق |
حسين المحروس
التاريخ :2007-11-07 |
هناك عامل أهم مما ذكرته شيخنا وهو أن هذه الفعاليات أصبحت مملة للغاية ولم تعد مثيرة... كل المثيرات حولها أكبر وأغنى أيضا... لم يتغير شيد منها منذ أن جاءت حتى الآن.. صارت تشبه الرسائل العملية التي يتوارثها الفقهاء... لا شيء جديد بالمرة... لم يعد فيها (علم) وصار الصغار بفضل تعدد مصادر المعلومة أكبر وأكثر سعة في الخيال من الرجال الدين أنفسهم.. |
الشيخ منير المعتوق
التاريخ :2007-11-07 |
1- سأذكر هذا العامل مفصلا فيما بعد 2- كلامي ليس في الامور الدينية بل مطلق الندوات حتى العلمية والسياسية 3- من خلال تعليقك أخي ابا على أستكشف أن هناك جذورا أساسية أختلف فيها معك حيث قلت الرسائل العملية يتوارثها الفقهاء ولا شئ جديد فيها. وهذا خلاف الواقع لأن الفتاوى لكل صغيرة وكبيرة في الوجود ولكل ما هو جديد في حياة الانسان وهو أكبر وأعظم بكثير مما تتصوره وتعتقده يا أستاذ 4- ثم أنك أخرجتها من دائرة (العلم) . وهذا إجحاف في حق العلم والعلماء بالشكل المطلق وهناك من أخرج كل ما هو دين عن العلم |
الشيخ منير المعتوق
التاريخ :2007-11-07 |
تتمة للتعليق على تعليق حسين المحروس وأما كون الصغار أكير وأكثر سعة في الخيال من رجال الدين فان الواقع العلمي والعملي يكذب هذه المقولة يا أستاذ سوف أذكر الكثير من الاسبا ب والعوامل وكلها ساعدت على عدم الاهتمام بالفعاليات |
إن أردت إلا الإصلاح
التاريخ :2007-11-08 |
اتفق مع حسين المحروس في بعض ما ذكر ..هناك سبب مهم جداً لم يتطرق له الشيخ في مقالاتة..أصبح الجمهور أوسع علماً,على سبيل المثال في جانب الخطباء ,مأتم النعيم الغربي يحضره الكثير من الطلبة الجامعيين وألأساتذة وحملة الشهادات العليا ,إلا أن ما يطرحة الخطباء بمستوى ضعيف لا يلبى بعض بعض ما ينتظره الجمهور وقد يؤدي ذلك إلى عدم التفاعل والحضور..
|
حسين المحروس
التاريخ :2007-11-09 |
شيخ منير لا آفهم ماذا تعني (بمطلق الندوات العملية والسياسية) لا أفهم ماذا تعني بالعملية!! بانتظار تعليقات وبقية الأسباب والعوامل علينا أن نتحدث عن رجال الدين على أنهم ناس عاديون لا فضل لهم على غيرهم في المجتمعات بالطريقة التي يروج لها.
***** الناس في النعيم متواضعون ستجد الجامعي ،الدكتور والمهندس والمدير يحضر لاستماع خطيب ربما لم يكمل دراسته في المدرسة أو غادر الدراسة في قبل انتهاء المرحلة الاعدادية...باعث الحضور ديني واجتماعي شعبي له دور في تواصل الناس المنشغلين البعيدين. |
الشيخ منير المعتوق
التاريخ :2007-11-09 |
قلت قبلا أنني سأذكر هذه النقطة في مقالات لاحقة واني لا أخالفك فيما ذكرت بل على العكس كلامك في محله وهذا جزء سبب لعزوف البعض لا كل السبب. ولكن اذا كان المقياس في المحاضرات والندوات الدينية وغيرها بأن يكون المحاضر دائما أرقى وأعلم من الحاضرين لربم نخلق مشكلة. وفي النهاية أتفق معك عزيزي " ان اردت الا الاصلاح" |
إن أردت إلا الإصلاح
التاريخ :2007-11-09 |
تكمن المشكلة في الطريقة التي يلتحق بها بعض الناس ليصبحوا خطباء ,لا توجد مناهج دراسية أو مراحل دراسية محددة للخطابة فكل من هب ودب التحق بهذا الركب بعضهم لم يكمل حتى المراحل المتوسطة من الدراسة الأكاديمية كما ذكر حسين المحروس |
حسين المحروس
التاريخ :2007-11-11 |
عندي سؤال يحوم... كم عدد رجال الدين في النعيم؟ 25 لو أكثر؟ ماذا نفعل بهكذا عدد؟ وماذا يفعل هكذا عدد في حي فيه خمسة آلاف شخص مسجلين على المنطقة أكثرهم لا يسكنون في النعيم نفسها؟! أحتاج جواب فعلاً غير تقليدي رجاءً... |
الشيخ منير المعتوق
التاريخ :2007-11-12 |
أخي أستاذ حسين... العلمية وليست العملية والمقصود حتى هذه الندوات العلمية كالطب والاقتصاد لو دعوت الناس اليها والمحاضرات السياسية للنواب او غيرهم الا في ظروف معينة لا تجد التفاعل المرجو. أما رجال الدين كونهم أفضل من غيرهم لا لذاتهم وانما لانهم يحملون علم آل محمد وهو أفضل العلوم وأشرفها مع اختلاف مراتب رجال الدين، والافضلية ثابتة بالكتاب والسنة مثل "هل يستوي اللذين يعلمون والذين لا يعلمون" و"العلماء ورثة الانبياء"والعشرات من الآيات والروايات تثبت ذلك عقلا ونقلا وليس هذا محل الكلام فيه |
الشيخ منير المعتوق
التاريخ :2007-11-12 |
أدعو الى وضع ضابطة معينة في الخطابة ولابد من مؤسسة ودراسة واضحة في مجال الخطابة الحسنية كما يدعو اليه مجلس الخطباء في البحرين حاليا. وأما مسألة الشهادة فأنا أأمن بضرورة الشهادة الاكاديمية لمرحلة دراسية معينة لكن لعل ظروف معينة لم يوفق هذا الشخص أو لحبه للدراسة الحوزوية سلك هذا المسلك فلا يجب أن يحرم اذا أبدع في ذلك. ملاحظة: هناك قضاة وعلى مستوى عال لا يملكون شهادة ثانوية وهناك مجتهدين خرجو من المدرسة لحبهم لعلوم آل محمد وهناك من يكمل دراسته الجامعية لنفس السبب |
خميس
التاريخ :2007-11-27 |
الشيخ يتهرب من الحقائق في موضوعه . هو يعرف بالضبط ان واحدة من اهم الاسباب في العزوف هو التحول المفاجئ في المآتم من حالتها الطبيعية التقليدية القديمة الى هيمنة لعلماء الدين صنعتها السياسة فارتبط الديني بالسياسي الفاشل . ول كتب الشيخ عن صفات عالم الديني المثالي وواجباته تجاه الناس وانتقد بعض تصرفاتهم لكان افضل وافود |