قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
ملف خاصملف الشيخ أحمد مال الله
 
شيع في مراسم جماهيرية - وفاة رجل الدين البحريني الشيخ أحمد مال الله
جريدة أخبار الخليج - 2006/04/30 - [الزيارات : 8893]
وفاة رجل الدين البحريني الشيخ أحمد مال الله
 

كتب: محمود النشيط



توفي صباح أمس رجل الدين البحريني الشيخ أحمد بن محمد مال الله عن عمر ناهز السبعين عاما إثر عارض صحي مفاجئ ألمّ به عند الفجر.

وشيّع الشيخ أحمد مال الله وسط حضور جماهيري كبير حضره نائب المحافظ لمحافظة العاصمة وجمع من رجال الدين وأعضاء مجلسي النواب والشورى والمجلس البلدي، كما حضر مراسم التشييع التي أقيمت في مسقط رأسه بمنطقة النعيم العديد من الشخصيات البارزة من خارج البحرين. ويعتبر الفقيد من رواد المنبر الحسيني لأكثر من 50 عاما حيث اعتلى المنبر وهو في سن الصبا وقد درس على يد كبار علماء البحرين حتى أصبح يعرف بعميد المنبر الحسيني، وقد شارك في العديد من المجالس الحسينية في دول مجلس التعاون حيث يحظى بشعبية كبيرة، كما تخرّج على يديه العديد من الخطباء الذين هم من الرواد في البحرين. ومن الجدير بالذكر أن الفقيد كان يعمل في مهنة النجارة وقتا طويلا حتى بعد أن امتهن مهنة الخطابة التي عرفه الناس بها، وشارك مع أبناء جيله من أبناء النعيم الذين يعرف عنهم بامتهان هذه المهنة في بناء قصر القضيبية العامر.

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2024م