قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
ملف خاصملف الشيخ أحمد مال الله
 
الشيخ أحمد مال الله البحراني
جريدة الوسط - 2006/04/27 - [الزيارات : 5599]
الشيخ أحمد مال الله البحراني

توفي صباح أمس (السبت)، الشيخ أحمد محمد علي مال الله البحراني، أحد أبرز خطباء المنبر الحسيني في البحرين ومنطقة الخليج.
­ ولد العام ،1939 ويرجع نسبه إلى قبيلة بني عامر، وهي من أفخاذ قبيلة بني كلاب التي تنتمي إليها فاطمة بنت حزام المعروفة بـ «أم البنين»، أم العباس بن علي (ع).
­ ارسله والده إلى الكتّاب ليحفظ القرآن، وتعلم الكتابة والقراءة في سن الثانية عشرة.
­ امتهن النجارة في سن السادسة عشرة، لمدة عامين ونصف العام، وعمل في دائرة الأشغال، وإدارة الرسوم بالقضيبية، ثم ترك العمل في سنة ،1957 لينتظم في سلك الخطابة الحسينية بعد أن لازم الخطيب الحسيني الملا جواد حميدان لمدة عامين.
­ درس لدى الشيخ عبدالحسن، كما درس المقدمات الفقهية على يد السيد علوي الغريفي بعد عودة الأخير من النجف الأشرف، إلى جانب زملائه الشيخ عيسى قاسم والشيخ عبدالامير الجمري والشيخ حسن القيسي والشيخ عباس الريس. ثم التحق بدوره بالنجف أيضاً للدراسة في الحوزة الدينية العام ،1964 وحضر بحث الخارج.
­ عاد إلى البحرين مطلع السبعينات ليمتهن الخطابة نظراً لاضطراب الوضع السياسي في العراق مع بداية صعود الحركة البعثية ومضايقتها للحوزة. واستقل بارتقاء المنبر لأول مرة، وكان أول مجلس في فريق الحاكة برأس الرمان.
­ تخرج على يديه عدد من خطباء المنبر مثل السيد ياسر الساري والشيخ ياسين الجمري والسيد صادق كمال الدين.

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2024م