كما هي أجواء العيد التي تبدأ احتفالات بعد الصلاة بعد زيارة الحسين و زيارة القبور و الدعاء لهم بالرحمة و المغفرة لهذا اليوم العظيم ، حيث يبداء الصغار التنقل من بيت الى بيت للحصول على العيدية من الأهل و الجيران و زياة الاهل و الاحبة و صلة الارحام ، فالمجلس تشرع ابوابها لاستقبال المعايدين من الكبار و التهنئة بالعيد و لا تكتمل الفرحة الا بلقاء الاحبة ، وكل عام وأنتم بخير.





للمزيد من الصور يرجى الضغط على الصورة الرمزية :
1 2

|