أجي يمچ
ودمي يزحف ألدمچ
او لو أبقى
أنا بدمعي؟!
أظل وحدي
بلا جده ولا جدي
ودربي عايف
أنا شمعي
وحشتيني
يمن صرتِ ترى عيني
وصوتچ يمه
في سمعي
إلى ترابچ
بشيله وقومي لأحبابچ
وإلى دارچ
لينا رجعي
إلى من علمتنا نبع الحنان ورحلت إلى جدتي الى أمي الغاليه أم سيد عبدالله الغريفي التي خلفت من بعدها آلام لا تُعد الى هذا اليوم الى حضنٍ كان مأواي وداري كم أفتقدكِ يا أمااااه بحجم السماء أُحبكِ أمي ...
|