شكرا يا شيخ أحمد وفي الحقيقة أن موضوعي كتبته منذ ثلاثة أشهر وسلمته لمجلة الصندوق منذ شهر قبل أن يهز نبأ فقدان السيد فضل الله طيب الله ثراه نفوسنا ومن خلال هذا الجلل العظيم برزت شخصية السيد الغريفي لدى الناس وأعطي مكانته التي يستحقها أم مكانته عند الله فهي عظيمة عظم نبله وأخلاقه وكبر ابتلاءاته، واني لأجد نفسي مقصرا في التواصل معه ومع كثير من أخوتي الصالحين، وأرجو يا شيخ ألا تمنعك بعض كلمات تحفيزية للشباب لكي يقتدوا به وبالشخصيات الناجحة من أن تتحفنا بما يدور في خاطرك فإننا شواق للمعرفة والاستلهام من القدوة الصالحة.